بابتسامتها الصادقة، وإطلالاتها البسيطة، وعفويتها اقتحمت الإعلامية العراقية المتألقة ” راندا سمير ” قلوب المشاهدين بفكرها المستنير وآرائها البناءة تجعلك تقف وقفة تأمل أمام موسوعة إعلام زاخرة بالخبرات والثقافة والفكر الراقي ،ردود فعلها الهادئة في حوارها مع الجميع وتعاملاتها ومخاطباتها تعبر نهجا وسلوكاً معروف في أساليب حياتها ساعة من الزمان جمعتنا بشخصية إعلامية تحترف الإعلام وتعشقه ، وتعمل في أروقة العمل الصحفي بحثاً ودراسةً وتخصصاً ، لتشق طريقها في عالم الإعلام بثقة وقدرة واحتراف ..
كيف تحبين أن تصفي نفسك ؟
راندا سمير ، اعلامية عربية عراقية مصرية
اصف بنفسي اني شخصيه قويه
كيف تجدين واقع الإعلام المرئي والمسموع ؟
واقع الإعلام المرئي والمسموع أفضل نوعا وأكثر تطورا من الإعلام المقروء.. بدلالة وجود أكثر من ثلاثين إذاعة..إضافة إلي وجود العديد من القنوات الفضائية ..فهذا يدل على التطور الإعلامي المرئي والمسموع.
ما هو تعريفك الخاص لمهنة الصحافة ؟
-تعريفي مهنه الصحافه هيا رساله من المواطنين الي المسؤولين الصحفي هو صوت الشعب،
ما هو البرنامج الجديد ؟
اتمنى عمل برنامج يقدم نمازج وطنية عربية وانجازات الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس الإنسان جابر الخواطر سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي
هل أنتِ متفائلة بالمستقبل خاصة في هذه الظروف التي نعيشها..؟
أكيد متفائلة مهما كان..فإذا وجد التفاؤل وجد الأمل..والحافز الذي سيدفعك يوماً من الأيام أجمل وأفضل..
وهناك أشخاص كثيرون من حولي, دعموني فى هذا المجال وأحبوا وجودي فيه..
كيف تقضي راندا سمير أوقات فراغها..وما هواياتها..؟
أنا شخصيا ليس لديّ أوقات فراغ نهائيا,لأنه بحكم أنني اعمل كاتبة ومعدة ومقدمة برامج وفي نفس الوقت,اعمل علاقات عامة في مجال التسويق في أماكن لها جانب إعلامي معين..وإذا وجد لدي فراغ ما فأحب أن أعد برامجي.. لأنني بشكل عام أرى أن الإعلامي المحترف هو المعد الجيد.. .فالمذيع الناجح هو من يستطيع أن يعد الإعداد الجيد, ولديه الموهبة,والثقافة,الصوت الجهوري بلغة واضحة..في حال كانت هذا المقومات موجودة فمعناها أنت إعلامي ناجح..أما عن هواياتي فأنا أحب كتابة الخواطر والقصص..أحب أن أكون دائما مطلعة كثيرا وأحب أن اكتب في أوقات فراغي..
كيف ترين دخول الإعلاميين عالم الإعلان..هل يخدمهم أم يستهلك شخصيتهم..؟
هو جانب مهم بالنسبة للإعلاميين كون الاعلامي شخصا مؤثرا..طبيعي أن الشركات تتهافت عليه وتستخدمه كشخصية مؤثرة وليس هناك مشكلة لكن المشكلة في حال زاد هذ الشيء عن حده,فيبدأ الإعلامي يستهلك من شخصيته كثيراً فمهما كان يجب أن تجعل لك مساحة لا تتعداها آبدًا لكي تحافظ على اسمك وصورتك أمام المجتمع ,أو عند جمهورك الذي هو متابع لك..وهناك أشخاص كثيرون من هذا النوع لا يوجد أي مؤتمر ألا وهو موجود حتى الاحتفالات البسيطة ..بهذه الطريقة أنت تستهلك شخصيتك لكن اترك لك مساحة لتظهر منها..
ما هو حلمك الكبير؟
-حلمي اني اكون صاحبه رساله واقدر اساعد ناس كتير
ما هي رسالتك الأعلامية ؟
رسالتى هيا الالتزام بقوانين الاعلام نحاول نوصل رساله بصوره بسيطه للمشاهد