منذ عامٍ مضى، وبالتحديد في 7 أغسطس عام 2022 كتبت التغريدة المرفقة والتي تتحدث عن جرائم إسرائيل ضد أهلنا في غزة
كانت التغريدة تتضمن صورة لطفلة فلسطينية بائسة تهيم في الشوارع تجمع العابها المتناثرة جراء القصف الإسرائيلي على غزة عام 2014
بمعنى .. إن عمر هذه الطفلة الآن هو حوالى 17عاما. ‼️
17 عاما وهذه الطفلة تنام وتصحو على صوت المدافع والقصف والقتل والتدمير .. من قبل إسرائيل ضدها وضد طفولتها وأحلامها … اليوم، أعيد نشر التغريدة، لكي تعرف إسرائيل ويعرف العرب وتعرف امريكا و بريطانيا و فرنسا والعالم كله، بأن اهل فلسطين عانوا كثيرا من تمادي إسرائيل في الاعتداءات المتكررة ….وأنّ العنف. .. لا يولّد إلا العنف ….
وكذلك القسوة .. والكراهية …
لا تولّد سوى القسوة والكراهية ….
وأنّ لاشيئ يُعادل الحرية والكرامة.
ولهذا .. كان لابد من الطوفان ‼️
( وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ).
سورة يوسف. الآية 21
*ابراهيم المناعي.