مواجهة الأخبار المزيفة فى غاية الأهمية الأن خاصة فى ظل تردد الكثير من الشائعات خاصة فى ظل وجود إدراك كامل من تنامى هذه الظاهرة بشكل كبير جدا. فى المجتمع المصرى
والشائعة هى الخبر المتداول بين أكثر من شخص بدون معرفة مصدره، وغالبا يكون شيقا يبعث على الرغبة في نشره، من خلال مواقع التواصل الاجتماع ويجب التعامل معها بحذر.
وهناك ما يعرف بالميليشيات الإلكترونية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى، والتي ظهرت في بداية ظهور الإنترنت، والتى كان هدفها دعم القضايا الاجتماعية فى المجتمع، منها المناداة بحقوق الإنسان والأقليات، ولكن بعد ظهور مواقع التواصل الاجتماعى بدأت تتوجه للجانب السياسى ودعم اتجاهات نوعية وجماعات بعينها، في المجتمع المصرى بعد ثورة 2011.
وعلينا أن نؤكد أن 90% من الأخبار المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعى غير حقيقية، و هناك ما يسمى “صناعة التريند”، حيث هاشتاج يتم دعمه من خلال عدد من الحسابات المزيفة، لمحاولة توجيه الرأي العام نحو قضية معينة. و تزييف الواقع،
أننا أمام كم كبير من الشائعات التي أنتجها التقدم العلمى في مجال التكنولوجيا والفضاء الإلكترونى خاصة أن هناك قنوات معادية تريد أن تهدم هذا المجتمع وعداوتها واضحة ولا بد ألا نقبل أي خبر يلقى هكذا ولا بد من التثبت الحقيقى.
التحديات كبيرة التي تأتينا من الخارج، يقولون ما يقولون طالما أننا في تماسك وعلى قلب رجل واحد”، ضرورة الوعى والتثبت والتحقق على أرض الواقع.
تحيا مصر