عاشق مصر قصة رجل الأعمال طارق الكاظمى

بقلم هشام سلطان

0 257

الخبير الاقتصادى طارق الكاظمى من بين هذه الأسماء التي أصبحت علامة بارزة في مضمار العمل العام والإنساني. ومن النماذج المضيئة التي يحفل بها تاريخ الإنسانية، التي ضربت مثلا رائعا في تضميد جراحات الكثير وتخفيف الآمها. وكانت يدا حانية امتدت بالإحسان لذوي الحاجة والضعفاء والمساكين. فعكست وجها مشرقا لقيم التكافل والتواد والتراحم. وذهبت في سبيل ذلك مذاهب شتى، وجهدا فرديا والمساهمة مع المؤسسات التى تقوم برعاية المحتاجين وتهرع إلى المتضررين في أماكنهم لتقديم العون والإسناد.  طارق الكاظمى هو   المقاتل الذى عاش العبور العظيم.. هو الرجل الذى آمن بمصر ومكانة مصر وهو الرجل الذى هام عشقاً بجيش مصر وبطولاته.. وهو حفيد سراج الدين فإذا كان الكلام عن جيش مصر، كنت أنت مرجعاً للحاضرين

نلتف حولك حين تتحدث عن جيش مصر والبطولات والقادة العظام.. تُنصف هذا وتُنصف ذاك.. تعرفهم بأسمائهم يستمع إليك الجميع بإنصات واحترام، حين تتحدث عن جيش مصر وما يحدث من إنجازات خلال السنوات الماضية فى كل مصر ولقد أنعم الله سبحانه وتعالى على مصرنا الحبيبة بالأمن والأمان، وبشعب يعشق ترابها… لذا نجدها اليوم تعيش نهضة عمرانية مبهرة، من حيث المشاريع التوسعية والأعمال التي تجذب السائح والمستثمر على حد سواء، ومشاريع للانتاج الزراعي والحيواني، توسعة قناة السويس، ومشاريع البنية التحتية والسكك الحديد، ومشاريع الطاقة والمدن، وغيرها مما لا يعد ولا يحصى. كما تفتخر، بتراثنا العظيم.. فقد قطعت الأميال تبحث وتدقق.. أما كلامك عن تطوير الصعيد والعاصمة الإدارية فكان له سحر خاص.. وحين يتحدث الكاظمى عن الرئيس عبد الفتاح السيسي ، فلا أحد يطاولك فى مقام العشق

لا أنسى بساطة طارق الكاظمى حين كان يتحدث معنا وتجلت شجاعته فى التصدى للإخوان دون مواربة.. وراح يحذر من خطورتهم.. ويذكر تاريخهم الأسود.. لا يخشى لومة لائم فى الحقيقة  نحن أحوج ما نكون إلى آرائك الشجاعة الآن  

كلمة حق تقال في هذا الرجل الوطني الذي يعشق تراب مصر

 رجل وطني يحب مصرنا الحبيبة ويقدم كل شيء من أجل مصلحة الوطن والمواطن ويتمتع بأعلى درجات الوفاء 

مصر عادى
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.